بعد فض اعتصامي 26 نوفمبر و 9 مارس بالقوة و استخدام القوة المفرطة ضد المتظاهرين و القبض علي المعتصمين السلميين و تعذيبهم داخل المتحف الحربي و كشف العذريه علي 18 فتاه ممن كانوا في الاعتصام لم يتوقف المجلس العسكري عن انتهاكاته المتكرره التي استمرت طوال عام كامل منذ تكليفه بالسلطه من المخلوع حسني مبارك
و هذه كانت بعض الاحداث..!
14 مارس
الجيش يفض اعتصام الاقباط امام ماسبيرو بالقوة مدعيا ان المتظاهرين قد فضوا الاعتصام و تستمر المهزله الاعلاميه و التضليل !
15 مارس :
ضرب مسيرة سلمية خرجت تندد بما حدث من فض لاعتصام ماسبيرو 14 مارس بالقوة وضرب النساء بالعصى والعصى الكهربية
23 مارس :
قامت قوات من افراد الشرطه العسكريه بفض اعتصام طلبه كليه اعلام بجامعه القاهره و ذلك جاء بعد مفاوضات مع الطلاب الذين اعتصموا امام مكتب سامي عبدالعزيز عميد الكليه و عندما رفض الطلاب فض اعتصامهم قامت الشرطه العسكريه بملاحقتهم و طاردت الطلبه حتي ابواب الجامعه و الشوارع الجانبيه و القت القبض علي البعض منهم وكان مصيره المحاكمه العسكريه !
7 ابريل :
فض اعتصام عمال غزل المحلة بالقوة والمعتصمين من يوم 16 فبراير
8 ابريل :
يذكر أن عدد من القوي السياسية وشباب الثورة قاموا يوم الجمعة الموافق 8 ابريل بمظاهرة شارك فيها الاف المتظاهرين وهي ما عرفت ب" جمعة التطهير والمحاكمة" وقد وجه المتظاهرين انتقادات للمجلس العسكري الحاكم بسبب البطء فى محاكمة رموز الفساد والاستبداد فى النظام السابق وكذلك انتقادات بسبب المحاكمات العسكرية
و بعدها قرر حوالي الف ناشط و ناشطه باعتصامهم حتي يتم تحقيق مطالب الثوره –ايام لما كان مبارك بياخد تان في شرم – و تضامن معاهم بعض من ضباط الجيش و و انشقوا عن الجيش و شاركوا في الاعتصام السلمي
و في فجر 9 ابريل !
اقتحمت قوات الجيش و الشرطه العسكريه و الامن المركزي و عناصر امنيه بزي مدني – مخبرين -ميدان التحرير و تم القاء القبض علي عشرات المعتصمين و هجوم متكرر علي مدي ثلاث ساعات و قام بعض الجنود بانتهاك حرمه مسجد عمر مكرم و داسوا ارضه بالاحذيه و اسفرت الاحداث عن استشهاد شاب في ال15 من عمره يسمي" علي ماهر " و قام المجلس العسكري بتحويل المعتصمين الذي تم القاء القبض عليهم امام النيابه العسكريه بالحي العاشر مع العلم انهم مواطنين مدنين و مبارك القائد الاسبق للقوات المسلحه يتم محاكمته مدنيا - اة والمصحف حصل -
اما بالنسة لظباط 8 ابريل تم القبض عليهم وحكم على 13 منهم بالسجن مدة 10 سنوات "خُففت بعد ذلك من 10 اعوام إلى ثلاثة أعوام ولم يتم التصديق بعد على الأحكام حتى اللحظة"، والباقون في انتظار الحكم
عيش حرية عادالة اجتماعية
بقلم المدونه ندي عرفات و المدون عبد الرحمن طارق
و هذه كانت بعض الاحداث..!
14 مارس
الجيش يفض اعتصام الاقباط امام ماسبيرو بالقوة مدعيا ان المتظاهرين قد فضوا الاعتصام و تستمر المهزله الاعلاميه و التضليل !
15 مارس :
ضرب مسيرة سلمية خرجت تندد بما حدث من فض لاعتصام ماسبيرو 14 مارس بالقوة وضرب النساء بالعصى والعصى الكهربية
23 مارس :
قامت قوات من افراد الشرطه العسكريه بفض اعتصام طلبه كليه اعلام بجامعه القاهره و ذلك جاء بعد مفاوضات مع الطلاب الذين اعتصموا امام مكتب سامي عبدالعزيز عميد الكليه و عندما رفض الطلاب فض اعتصامهم قامت الشرطه العسكريه بملاحقتهم و طاردت الطلبه حتي ابواب الجامعه و الشوارع الجانبيه و القت القبض علي البعض منهم وكان مصيره المحاكمه العسكريه !
7 ابريل :
فض اعتصام عمال غزل المحلة بالقوة والمعتصمين من يوم 16 فبراير
8 ابريل :
يذكر أن عدد من القوي السياسية وشباب الثورة قاموا يوم الجمعة الموافق 8 ابريل بمظاهرة شارك فيها الاف المتظاهرين وهي ما عرفت ب" جمعة التطهير والمحاكمة" وقد وجه المتظاهرين انتقادات للمجلس العسكري الحاكم بسبب البطء فى محاكمة رموز الفساد والاستبداد فى النظام السابق وكذلك انتقادات بسبب المحاكمات العسكرية
و بعدها قرر حوالي الف ناشط و ناشطه باعتصامهم حتي يتم تحقيق مطالب الثوره –ايام لما كان مبارك بياخد تان في شرم – و تضامن معاهم بعض من ضباط الجيش و و انشقوا عن الجيش و شاركوا في الاعتصام السلمي
و في فجر 9 ابريل !
اقتحمت قوات الجيش و الشرطه العسكريه و الامن المركزي و عناصر امنيه بزي مدني – مخبرين -ميدان التحرير و تم القاء القبض علي عشرات المعتصمين و هجوم متكرر علي مدي ثلاث ساعات و قام بعض الجنود بانتهاك حرمه مسجد عمر مكرم و داسوا ارضه بالاحذيه و اسفرت الاحداث عن استشهاد شاب في ال15 من عمره يسمي" علي ماهر " و قام المجلس العسكري بتحويل المعتصمين الذي تم القاء القبض عليهم امام النيابه العسكريه بالحي العاشر مع العلم انهم مواطنين مدنين و مبارك القائد الاسبق للقوات المسلحه يتم محاكمته مدنيا - اة والمصحف حصل -
اما بالنسة لظباط 8 ابريل تم القبض عليهم وحكم على 13 منهم بالسجن مدة 10 سنوات "خُففت بعد ذلك من 10 اعوام إلى ثلاثة أعوام ولم يتم التصديق بعد على الأحكام حتى اللحظة"، والباقون في انتظار الحكم
عيش حرية عادالة اجتماعية
بقلم المدونه ندي عرفات و المدون عبد الرحمن طارق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق